اطلالات الملكة رانيا العبدالله هذا الموسم لم تكن كلّها ناجحة، إنّما أتى البعض منها بعيدًا عن الأناقة، لأسباب عدّة، أبرزها اختيار قطع مختلفة عن ستايلها.
الخطأ كان أيضًا في طرق التنسيق غير الناجحة، والتي عرّضت ملكة الأردن لنقد سلبيّ من قبل مختلف المتابعين ونقّاد الموضة، تمامًا كما حدث عندما رصدنا أخطاء جماليّة اقترفتها الملكة رانيا. فاطّلعي معنا على هذه اللوكات غير الناجحة.
إطلالتها خلال زيارة لها إلى روما
هذه الإطلالة لم تكن موفّقة على الإطلاق، إذ لم يكن المعطف متناسقًا مع الكنزة التي ارتدتها، وبدا أيضًا غير مناسبًا لمقاسها.
كذلك، الحقيبة التي حملتها الملكة في هذه الإطلالة لا تناسب الملابس التي ارتدتها أبدًا، إضافة إلى أنّها قلّلت من قيمة ستايلها، والحذاء بدوره أيضًا.
إطلالتها في قمّة الويب في لشبونة
إطلالة أفسدها السروال الذي ارتدته، فهو بتصميم أبعد الأناقة عنها، ولا يتناسب أبدًا مع البلايزر التي ارتدتها.
كانت ستبدو إطلالتها مثاليّة لو أنّها اختارت سروالًا مختلفًا عن هذا، بتصميم كلاسيكيّ يجمع بين الأنوثة والأناقة.
إطلالتها خلال لقائها الملكة سيلفيا ملكة السويد
الفستان الذي ارتدته الملكة رانيا للقاء ملكة السويد، يتميّز بتصميم جميل وعصريّ، ولكنّه خيار غير موفّق لمناسبة من هذا النوع.
فقد عودّتنا الملكة أن تتألّق بإطلالات أنيقة وراقية جدًّا خلال زياراتها لحكّام الدول.
إطلالتها خلال لقاء فريق تطبيق ميكسي
هذه الإطلالة غير أنيقة أبدًا، إذ إنّ خامة التنورة على ما يبدو تتجعّد بسرعة، الأمر الذي أبعد الرقيّ عن ستايلها.
الجاكيت بدورها لم تكن مناسبة أبدًا مع هذه الإطلالة، وكذلك التيشيرت التي بدا واضحًا تكتّلها أسفل التنورة.
رغم أنّ هذه الإطلالات غير موفّقة، إلّا أنّ الملكة رانيا التزمت بتطبيق قواعد الموضة والجمال المفروضة على الملكات.
ولفتنا أيضًا اعتمادها تسريحات شعر تظهرها أصغر في السن، والتي ترافقها في معظم الأوقات.